الأستاذ: يوسف بن بايوب ابن عشار
النسب
والمولد والنشأة:
الأستاذ الفاضل: يوسف بن بايُّوب بن محمَّد ابن عشار.
المسار
الدراسي:
بدأ دراسته الابتدائية بمدرسة "الفتح القرآنية"، والمدرسة الرسمية "الأمير عبد القادر، ثمَّ تدرَّج إلى المستوى المتوسِّط بمتوسِّطة "أبو اليقظان إبراهيم"، ومنها انتقل إلى ثانوية "------" بمدينة غرداية.
المسار
المهني:
في خريف سنة 1976م توظف ضمن ما يسمَّى آنذاك بالتوظيف المباشر معلِّما للمستوى الابتدائي، في المدرسة الابتدائية للبنات "مدرسة مامَّه نْ عفَّاري" بالقصر القديم بريان. فدرَّس فيها سنتين، واستدعي للخدمة الوطنية، حيث قضى سنتين 1978/1980، وعاد إلى وظيفته بالمدرسة، حيث قضى في مهنة التعليم الشريفة ثلاثا وثلاثين سنة كاملة، عد تقاعده يوم 02 جانفي 2011م.
-
شهادة الثقافة العامَّة والمهنية.
- شهادة الكفاءة العليا. 1 و 2.
النشاط
الاجتماعي:
نشأ الأستاذ:
يوسف ابن عشار كشَّافا في أفواج الفتح الكشفية، ما جعله ابن الكشافة منذ نعومة
أظافره، إلى تاريخ كتابة هذه السطور، فكان المشارك النشط الفعَّال، والمؤطِّر
الكفء في المخيَّمات الصيفية التي كان ينظِّمها "فوج السلام" للكشافة
الإسلامية.
وله نشاط
فعال متواصل ضمن جمعية النادي الرياضي NRBB كاتبا لها، ومؤطِّرا لعديدٍ من المهرجانات الثقافية المنظَّمة في
البلدة، مثل:
-
مهرجان الشيخ: عبد الرحمن بن عمر بكلِّي. سنة: ...
-
مهرجان الأستاذ: باعلي بن إبراهيم لعساكر (الزعيم). سنة ...
-
مهرجان تكريم المعلِّمين المتقاعدين. سنة: 2011م.
-
مهرجان الشيخ: إبراهيم بن باعلي لعساكر (الزعيم). سنة: ....
وله نشاط اجتماعي تربوي توعوي مهمٌّ جدًّا، إنَّه "أَوَزَّر" أو "التوزير"، وهو مرافقة الشباب الداخل إلى القفص الذهبي، حيث يقوم رفقة زملاء له في هذه المهمَّة بتفقيه العريس وتعليمه فرائضه الشرعية في الزواج، خاصة ليلة الدخلة، ومعاملة الزوجة، وما عليه نحوها، وما له عليها، وكلَّ ما يتعلَّق ويتصل بالحياة الزوجية، والأسرية، وجانب كبير مهمٍّ من الرومانسية، والحياة الوردية الحميمية، وما يجعل الحياة الزوجية جنَّة وسعادة واطمئنان.
التكريم،
والاعتراف بالجميل:
قامت جمعية
الأمل الرستميِّ مشكورة بتكريمه والاعتراف بفضله التربوي على أبناء بلدتنا بريان
العامرة، خلال الحفل المشهود الذي أقامته سنة 2011م، لتكريم المعلِّمين المتقاعدين
(حفظهم الله).
وله تكريم،
واحترام، وتقدير دائم لدى تلاميذه الذين علَّمهم ما ينفعهم لدنياهم وأخراهم، وما
يفتح أمامهم آفاقا واسعة لحياة علمية ومعرفية وسليمة.
والتكريم
الأكبر، والأفضل، هو الجزاء الأوفى، والرضوان الأكبر عند الله تعالى، فهو عند الله
كاد أن يكون رسولا.
حفظ الله
أستاذنا "يوسف بن بايُّوب ابن عشار" وأمدَّ في أنفاسه، ونفع بعلمه
وخبرته الأمَّة والإسلام.
بقلم: يوسف بن يحي الواهج
*المصدر: مقابلة شخصية لكاتب الترجمة: يوسف بن يحي الواهج، مع
المترجم له الأستاذ: يوسف بن بايُّوب ابن عشار، يوم الثلاثاء 22 سبتمبر 2020م، بين
المغربين، بمدينة بريان.
حفظه الله ورحم الله والديه
ردحذفرجل له قدم قيمة مضافة للبلدة
ماشاء الله،حفظك الله دادي يوسف ،كنت نعم المعلم و الاب الثاني لنا من نصائح و توجيهات ..جزاكم الله خيرا وجعلها في ميزان حسناتك
ردحذفرجل متواضع كله بشاشة جعل الله البركة في عمره
ردحذفعمي يوسف انسان طيب حفظك الله ورعاك
ردحذفالاستاذ يوسف كان معي في التعليم في نفس المدرسة وكان وزيري. حفظه الله ورعاه وأطال عمره وعمله الصالح وهو في صحة وعافية يارب العالمين
ردحذفوالدي ربي يحفظو و اطول في عمرو ....
ردحذفنعم الاستاذ
ردحذفربي يحفظو ويبارك فيه وفي صحتو
ربي يحفظه ويبارك في عمره
ردحذف