نصيحة للرجل المتزوج

وذلك بأن
تشركها اهتماماتك، وهواياتك، حتَّى مساعدةً لك في أعمالك، فقد تكون تاجرا وتحتاج
إلى تنزيل قوائم البضاعة وأسعارها، أو بعض الحسابات في الحاسوب، أو تكون موظَّفا
فتحتاج إلى مساعِدةٍ في إنجاز بعض الأشغال تساهم في قضاء مصالح المواطنين، فيرضى
بك مديرك، أو تكون أستاذا، أو محاضرا، أو مؤلفا، فتجد زوجتك إلى جانبك ترفع عنك
الكثير من متاعب تنزيل النصوص إلى الحاسوب، أو تحميل ملفات من الشبكة العنكبوتية.
وبالنسبة
إليها سيكون الأمر بكلِّ تأكيد ممتعا جدًّا من عدَّة أوجه، فلها في خدمة زوجها
ومساعدته متعة كبيرة، وفي اكتسابها معارف ومهارات جديدة متعة أخرى، وفي انشغالها
ابتعاد عن سفاسف الأمور وصغائرها متعة ثالثة.
فاعرفوا
أيُّها الرجال كيف تتمتَّعوا بالزوجة رفيقة، وشريكة، ومساعدة ....
بقلم: يوسف بن يحي الواهج
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق